ذات يوم قريب لربما تحظى أجيال عربية بفرصة أفضل للعيش بهدوء، حينها سيمتلكون تلك الفرصة في تحليل جوانب الخطأ التي أودت بالأجيال قبلهم إلى تلك الحالة البائسة التي كانوا عليها و حينها لا أعتقد أن “مادة التـاريخ” في مدارسنا العربية ستخرج عن رأس قائمة تلك المشاكل.
استكمل قراءة الموضوع ..
تعليقات
إرسال تعليق