كيف تتخذ قرارًا عقلانيًا لا تندم عليه بعدها؟!
أفعل أو لا أفعل … أحبه لا أحبه … أريده لا أريده … ثيمة كهذه و وردة بأوراق كثيرة نحاول بها إنقاذ أنفسنا من الحيرة حين نسعى لاتخاذ قرار في أمر ما في حياتنا سواءً كان سفر أم وظيفة أم شراء شيء مهم، ونستشير الأقارب وغير الأقارب ونطلب النصيحة على وسائل التواصل الاجتماعي لتأتينا عشرات بل آلاف الآراء المتضادة والمختلفة تمامًا فيما بينها، وهذا حتمًا لا يساعدنا بل يزيد في حيرتنا ويجعلنا غير قادرين نهائيًا على اتخاذ قرار وخائفين من أي خطوة قد نخطوها للأمام، وربما يفضل الكثيرون أن يرفضوا أي تغيير أو تقدم خوفًا من تحمل عواقب هذا الأمر، وآخرون يغامرون دون أن يحسبوا حسابًا للنتائج سلبًا أم إيجابًا، ويتبعون حدسهم دون التفكير بشكل عميق وأخذ جميع الخيارات والعواقب بعين الاعتبار. استكمل قراءة الموضوع ..
تعليقات
إرسال تعليق